للشيخ الصدوق -رحمه الله- كتابة ثمينا يسمى «ثواب الأعمال وعقاب الأعمال» جمع فيه جزاء الأعمال الحسنة، كالصلاة والصوم والصدقة والصبر وغيرها تحت عنوان ثواب الأعمال، وجزاء الأعمال السيئة, كالغيبة والكذب وغيرهما تحث عنوان عقاب الأعمال.
يروي الشيخ الصدوق في هذا الكتاب أحاديث في ثواب من قلم أظفاره في يوم الخميس ومن قلمها يوم الجمعة ثم يقول الشيخ -رحمه الله-: من الأفضل للإنسان إذا أراد أن يحصل على الثوابيين أن يقلم أظفاره يوم الخميس إلا بعضها يتركه ليوم الجمعة.
وعندها شوهد جسده بعد أكثر من ألف عام طريا تحت التراب لوحظ أن أصابعه كلها مقلمة إلا إصبعا واحدة كان قد تركها ليوم الجمعة ألا أن الأجل لم يمهله. علماً أن هذا الرجل العالم مع بقاء جسده حيا كل هذه السنين بقدرة الله تعالى؟ لحفظه أحكامه! وكم سنكون مقربين منه تعالى لو قدرنا تلك الأحكام
يروي الشيخ الصدوق في هذا الكتاب أحاديث في ثواب من قلم أظفاره في يوم الخميس ومن قلمها يوم الجمعة ثم يقول الشيخ -رحمه الله-: من الأفضل للإنسان إذا أراد أن يحصل على الثوابيين أن يقلم أظفاره يوم الخميس إلا بعضها يتركه ليوم الجمعة.
وعندها شوهد جسده بعد أكثر من ألف عام طريا تحت التراب لوحظ أن أصابعه كلها مقلمة إلا إصبعا واحدة كان قد تركها ليوم الجمعة ألا أن الأجل لم يمهله. علماً أن هذا الرجل العالم مع بقاء جسده حيا كل هذه السنين بقدرة الله تعالى؟ لحفظه أحكامه! وكم سنكون مقربين منه تعالى لو قدرنا تلك الأحكام